منذ ٣ أعوام
في زمن السيسي تبدلت الأحوال واختلفت المعايير، أصبح القتل والعنف والإباحية، هو المشهد السائد حاليا، وبات مشهد "البلطجي" هو المسيطر على معظم الأعمال الفنية، التي تنتجها شركات خاصة، أهمها "سينرجي" التابعة لجهاز المخابرات.
7 سنوات عجاف من حكم الجنرال عبد الفتاح السيسي لمصر خلت خلالها الدراما الرمضانية من أي مسلسلات دينية، حتى ولو كانت ضعيفة الإنتاج والترويج، بينما سادت الدراما السياسية والاجتماعية والكوميدية.
منذ ٤ أعوام
من خلال سينرجي المملوكة لجهاز المخابرات العامة، أحكمت السلطة قبضتها على صناعة الدراما الرمضانية، وعلى غرار العام السابق، استمرت الشركة في الهيمنة على معظم مسلسلات رمضان لهذا العام 2020.